الجمعة، 2 يونيو 2017

انطلاق المنافسات النسائية في بطولة نادي ضباط القوات المسلحة الرياضية بالإمارات



انطلقت يوم أمس في العاصمة الإماراتية أبوظبي الدورة 21 من منافسات بطولة نادي ضباط القوات المسلحة الرياضية بالإمارات، وتحديداً منافسات كرة القدم التي يشارك فيها كلا الجنسين من داخل الإمارات العربية المتحدة، وتستمر المنافسات إلى 14 يونيو.
تنظم نادي ضباط القوات المسلحة منافسات البطولة، وبدعم من مجلس أبوظبي الرياضي، والتي شهدت إقامة المنافسات النسائية لرياضة كرة القدم في صالة (المقطع) بأبوظبي، حيث قام الحساب الرسمي لمجلس أبوظبي الرياضي في تويتر بعرض مقطع فيديو لليوم الأول من منافسات كرة القدم النسائية والرجالية.

لمشاهدة الفيديو:
https://www.youtube.com/watch?v=NC6tvrBAb7A

على المستوى العام، تشهد البطولة بمختلف الرياضات مشاركة أكثر من 3000 آلاف مشارك ومشاركة من مختلف الجنسيات والفئات العمرية، يمثلون جميع القطاعات وشرائح مجتمع الإمارات، من رياضيين، وشباب وسيدات وفتيات، إلى جانب منتسبي الدوائر الحكومية والشركات الخاصة، والفرق الرياضية، القادمة من خارج الدولة، الأمر الذي يكسبها زخماً جماهيرياً كبيراً يضعها في مقدمة الفعاليات الرياضية المجتمعية التي تقام على مستوى الدولة في شهر رمضان الكريم.




الخميس، 1 يونيو 2017

مها الدمرداش.. أحلام كبيرة لحامية عرين منتخب مصر




خاص – مدونة (مع ريان الجدعاني)

لم يكن طريق الوصول إلى منتخب مصر للسيدات سهلاً بالنسبة للمصرية مها الدمرداش والتي عشقت كرة القدم منذ مرحلة الطفولة، وتحديداً أحبت مركزها حراسة المرمى، حيث واجهت الكثير من الصعوبات والعقبات لتكون الآن من أقوى حراس المرمى في الكرة النسائية بمصر، وتكون الآن حامية عرين منتخب مصر للسيدات والذي شارك في كأس أمم أفريقيا 2016 بالكاميرون.
مدونة (مع ريان الجدعاني) سيسلط الضوء على الحارسة المتميزة والتي بدأت حديثها للمدونة عن بداية حبها للكرة، حيث تقول دمرداش:
"أحببت كرة القدم منذ مرحلة الطفولة، فقد بدأت باللعب مع الأولاد في سن مبكرة في فترة كان المجتمع غير متقبل لفكرة لعب الفتيات رياضة كرة القدم، حتى أيضاً عائلتي!"
لم تمنع تلك العقبات الموهوبة الدمرداش من إكمال المشوار، لتبدأ رحلتها الرسمية في سن 17، حيث توضح بالقول:
"في سن 17 تمكنت من اللعب مع فريق مدينة المنصوره والذي كان فريق مجتهد ويصل لمراتب متقدمة، مع الفريق نجحت في الحصول على جائزة أفضل حارسة مرمى بالدوري المصري للسيدات موسم 2010، وأيضاً حققت ذات الجائزة وفي العام ذاته ولكن بكأس مصر."
إلا أن رحلتها مع الفريق توقفت في 2010 بسبب تعرضه للتجميد، لتكشف الدمرداش عن خطوتها التالية والتي كانت نقطة تحول في مسيرتها الكروية قائلة:
"للآسف تعرض النادي لتجميد النشاط، لأنتقل إلى نادي وادي دجلة، وأحقق معه الكثير من الانجازات والألقاب، لقد تأثرت كثيراً بموهبة المخضرم حارس مرمى منتخب مصر عصام الحضري، حيث كنت أتابعه في فترة التمرين بالنادي، لأبذل قصارى جهدي لأكون حارسة مرمى منتخب مصر للسيدات".
وتواصل بالقول:
"حققت مع فريق وادي دجلة لقب الدوري المصري خمس مرات، مع العلم أن الفريق حقق حتى الآن لقب الدوري المصري تسع مرات متتالية وكأس مصر 6 مرات، وشخصياً فزت بجائزة أفضل حارسة مرمى في الدوري المصري للسيدات أعوام 2014 و2017".
فوزها بالألقاب مع فريق وادي دجلة ساعدها كثيراً على تغيير ثقافة مجتمعها وتعامله مع كرة القدم النسائية، حيث توضح للمدونة بالقول:
"كانت عائلتي تعترض بشدة على قرار ممارستي لرياضة كرة القدم، ولكن بعد نجاحي في الوصول إلى المنتخب الوطني وأيضاً الفوز بجائزة أفضل حارسة مرمى أكثر من مرة بدأت عائلتي تتقبل قراري تدريجياً، قبل أن تبدأ في تشجيعي ودعمي".
تحلم الدمرداش برفع علم وطنها في كأس العالم للسيدات، حيث لم يسبق لمنتخب مصر للسيدات، وأيضاً لم يسبق لأي منتخب عربي، التأهل إلى البطولة العريقة، لتقول:
"الوصول إلى كأس العالم للسيدات من أحلامي التي أسعى لتحقيقها، في العام الماضي حققت بعض أحلامي وهي المشاركة في كأس أمم أفريقيا للسيدات 2016 في الكاميرون".
وتطمح الدمرداش في مواصلة دعم كرة القدم النسائية في بلادها بعد الاعتزال عبر مهنة التدريب، لتوضح بالقول:
"إن شاء الله في المستقبل سأكون مدربة، فقد تمكنت من الحصول على شهادة دورة للتدريب من الاتحاد الانجليزي، والآن استعد لخوض دورة تدريبية لفئة (سي – C) في القريب العاجل".
وختمت حوارها مع المدونة بطلب تتمنى أن يصل إلى الإعلام العربي، حيث قالت:
"أشكرك ريان الجدعاني على اهتمامك بكرة القدم النسائية، أتمنى من جميع وسائل الإعلام بالوطن العربي الاهتمام بالكرة النسائية لأنها رياضة ممتعة".

لمشاهدة إبداعات مها الدمرداش:
https://www.youtube.com/watch?v=tcgwrRsJG48












ليون الفرنسي بطلاً لدوري أبطال أوروبا للسيدات



حقق فريق ليون الفرنسي للسيدات فوزاً صعباً على مواطنه فريق باريس سان جيرمان بركلات الترجيح، ليحصد لقب دوري أبطال أوروبا للسيدات 2017/2016 للمرة الثانية على التوالي والرابعة في تاريخه، حيث أقيمت المباراة على ملعب كارديف بويلز.
لم تكن المباراة النهائية سهلة بالنسبة لفريق ليون، حيث افتقد في منتصف الشوط الأول لخدمات المهاجمة الأمريكية الدولية أليكس مورغان (27 عاماً) بسبب الإصابة، إلا أنه نجح في الخروج من الشوط الأول دون أن تهتز شباكه بهدف.
وفي الشوط الثاني تسلم فريق ليون زمام الأمور ليهدد مرمى سيدات العاصمة أكثر من مرة، إلا أن صلابة دفاع الخصم نقل كلا الفريقين إلى الأشواط الإضافية ثم إلى ركلات الترجيح.
وفي الركلة الترجيحية الثامنة أهدرت حارسة مرمى فريق باريس البولندية الدولية كاتريزيانا كاتريزينك (26 عاماً) الركلة، لتتمكن الحارسة الفرنسية سارة بوحدي (30 عاماً) من تسجيل هدف الفوز وإهداء اللقب لفريقها والذي تزعم قارة أوروبا على مستوى السيدات، مقابل عدم نجاح فريق باريس في الفوز بلقب أبطال أوروبا من قبل.

لمشاهدة ملخص المباراة:
https://www.youtube.com/watch?v=7wXlyNzlOig&t=4s











الاتحاد الأوروبي يطلق حملة #WePlayStrong لدعم الكرة النسائية



اطلق الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، اليوم، حملة تتعلق بالوعي في مجال الرياضة تحمل عنوان (#WePlayStrong) والتي تشجع الفتاة الأوروبية على ممارسة كرة القدم، وتحديداً لفئة المراهقات، حيث تم الكشف عن هذه الحملة في ظهيرة اليوم بالساحة الخارجية لملعب كارديف في ويلز، على هامش استضافة الملعب للمباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا للسيدات 2017/2016 والتي جمعت بين فريقي ليون وباريس سان جيرمان الفرنسيان.

لمشاهدة إعلان حملة (#WePlayStrong):

https://www.youtube.com/watch?v=24oJhv-li54

وأكد الاتحاد الأوروبي عبر موقعه الرسمي بأن الحملة تنطلق عدة أهداف، منها جعل رياضة كرة القدم النسائية الشعبية الأولى في قارة أوروبا بعام 2020، وأيضاً تشجيع المراهقات على ممارسة كرة القدم والتي ستساعدهن على النمو والتطور على الصعيد الشخصي.
وقد اعتمدت الحملة على دراسة أجرتها جامعة بيرمنغهام البريطانية والتي أثبتت بأن الفتيات اللاتي يمارسن كرة القدم بإنتظام من سن 13 إلى 17 ستساعدهن على كسب العديد من الفوائد النفسية والجسدية والعاطفية، حيث خلصت نتائج الأبحاث إلى أن رياضة كرة القدم تعزز من شخصية وثقة الفتاة المراهقة، وتعلمهن أيضاً المهارات الكافية في الحياة العامة.
ليؤكد الاتحاد الأوروبي عبر موقعه الرسمي بأن الحملة ستستمر على المستوى الإعلامي في كافة دول أوروبا إلى نهاية عام 2018.

الكرة النسائية في كينيا.. ماذا بعد كأس أمم أفريقيا 2016؟



كان العام الماضي 2016 عاماً مميزياً بالنسبة لكرة القدم النسائية في كينيا، البلد الواقع في شرقي قارة أفريقيا، لأنه شهد المشاركة الأول لمنتخب كينيا للسيدات في منافسات كأس أمم أفريقيا للسيدات 2016 التي أقيمت في الكاميرون.
كان عامل نقص الخبرة الدولية السبب الرئيسي في خروج فتيات كينيا المبكر من المنافسات الأفريقية بعد أن احتل منتخبهن المركز الأخير بالمجموعة الثانية دون أن يحصد أي نقطة، ولكن أُعتبرت هذه المشاركة فرصة ذهبية للكرة النسائية في كينيا للتطور وبذل المزيد من الجهد من أجل صناعة كرة قدم نسائية قوية في المستقبل القريب.
ولكن ماذا حدث؟

رابط التقرير:

https://www.youtube.com/watch?v=8zRz96Zya4o

بثت القناة الكينية (كي تي إن نيوز - KTN News) تقريراً عن حال الكرة النسائية في البلاد والتي لم يتغير حالها بعد مرور عام على المشاركة العالمية.
فقد أوضح التقرير بأن الاتحاد الكيني لكرة القدم لا يزال يعمل جاهداً لتوفير الأساسيات التي تحتاجها الأندية النسائية في كينيا، حيث لا تزال الأندية تعاني قلة الموارد المالية، بجانب عدم توفر الأماكن المناسبة للتدريب واكتشاف المواهب الجديدة.
لتستمر الكرة النسائية في كينيا الدوران في حلقة مفرغة بسبب افتقار الاتحاد الكيني للمال.

التونسية أنس جابر تحقق إنجازاً تاريخياً قي بطولة فرنسا المفتوحة للتنس



*موقع i24NEWS

تأهلت التونسية أنس جابر الى الدور الثالث من بطولة فرنسا المفتوحة لكرة المضرب، ثاني البطولات الاربع الكبرى، اثر فوزها الاربعاء على السلوفاكية دومينيكا تشيبولكوفا المصنفة سادسة 6-4 و6-3، لتصبح أول عربية تبلغ هذا الدور في بطولة كبرى.
وتمكنت جابر البالغة من العمر 22 عاما والمصنفة 114 عالميا، من قلب تأخرها في المجموعة الثانية 1-3، والفوز بخمسة أشواط متتالية.
ورفعت جابر بعد فوزها العلم التونسي، وبدا التأثر واضحا عليها.
وقالت اللاعبة التي فازت بعد خطأ مزدوج من منافستها على إرسالها "أنا سعيدة جدا جدا لبلوغ الدور الثالث في البطولات الكبرى للمرة الأولى. المشجعون هنا وكل التونسيين ساعدوني في هذه المهمة".

وأهتم الإعلام التونسي بالإنجاز التاريخي، لمذاهدة الفيديو:

https://www.youtube.com/watch?v=xhr6NRs7r5E&t=71s

وباتت اللاعبة الشابة أول عربية تبلغ الدور الثالث في بطولة كبرى، علما ان أفضل نتيجة للاعبة عربية في "الغراند سلام" سابقا كانت لمواطنتها سليمة صفر التي بلغت الدور الثاني أكثر من مرة (مرتان في رولان غاروس، وثلاث مرات في ويمبلدون الانكليزية، ومرة في فلاشينغ ميدوز الأميركية).
وأشادت جابر بالدعم الذي نالته من صفر، قائلة ان الأخيرة "مصدر إلهام كبير، وتساعدني بشكل دائم وتدعمني".
وتلتقي بطلة رولان غاروس للشابات عام 2011 في الدور المقبل مع السويسرية تيما باتشينسكي التي هزمت الاميركية ماديسون برينغل 6-صفر و6-2.
وحققت جابر في المباراة 30 ضربة رابحة مقابل 13 فقط للسلوفاكية التي كانت أفضل نتيجة لها على ملاعب رولان غاروس الترابية بلوغ نصف نهائي 2009.
وتشارك جابر في بطولة 2017 على رغم خسارتها في التصفيات، الا انها أفادت من انسحاب الألمانية لورا سيغموند بسبب الاصابة.
واصبحت جابر اول خاسرة في التصفيات او ما يعرف بـ"الخاسرة صاحبة الحظ السعيد" تبلغ الدور الثالث في رولان غاروس منذ 1995 عندما نجحت الالمانية فيرونيكا مارتينيك في ذلك.اما الهولندية نيكول ياغرمان فكانت "الخاسرة صاحبة الحظ السعيد" الوحيدة التي وصلت الى الدور الرابع في البطولة الفرنسية وذلك عام 1988.




تشيلسي يصعد إلى صدارة الدوري الانجليزي للسيدات



تمكن فريق تشيلسي، يوم أمس الأربعاء، من تصدر جدول ترتيب الدوري الانجليزي الممتاز للسيدات (موسم الربيع 2017) بعد تحقيقه فوزاً هاماً على فريق بريستول سيتي بأربعة أهداف دون رد، ليرفع رصيده النقطي إلى 16 نقطة، متقدماً بفارق الأهداف عن ملاحقه المباشر فريق مانشستر سيتي والذي انتصر أيضاً على فريق سندرلاند بهدف وحيد.
وقد سجل الأهداف الأربعة لتشيلسي كل من لاعبة الوسط ميلي بريدج بالدقيقة 31، المهاجمة فرانسيسكا كيربي هدفين بدقيقتي 64 و72، وأخيراً المهاجمة رامونا باكمان بالدقيقة 79.
أما عن ملاحقه مانشستر سيتي فأنه يدين بالفضل للمهاجمة الانجليزية الشابة جورجيا ستانوي (18 عاماً) التي سجلت الهدف الوحيد وبالدقيقة الأخيرة من الشوط الثاني، ليحافظ على مركز الوصافة.
وتمكن فريق آرسنال من الصعود إلى المركز الثالث بعد انتصاره على ضيفه فريق ريدينغ بهدف وحيد سجلته المهاجمة دانيلا كارتير (24 عاماً) بالدقيقة 40 من الشوط الأول، ليرفع رصيده النقطي إلى 15 نقطة.





لماذا #مع_ريان_الجدعاني ؟

لست معتاداً على الحديث عن نفسي، ليس لأنني فاقد للثقة والعياذ بالله، بل ربما لأنني أنتمي للمجتمع العربي والذي دائماً يردد هذه الجملة (أع...