الجمعة، 7 يوليو 2017

قريباً.. فريق يوفنتوس الإيطالي للسيدات



* موقع إرم نيوز

بدأت الفرق الأوروبية الكبرى تهتم بكرة القدم النسائية في السنوات الأخيرة وتؤسس فرقًا نسائية تشارك من خلالها في البطولات المحلية والقارية.

وانضم فريق يوفنتوس، أشهر الفرق الإيطالية للمهتمين بكرة القدم النسائية ولكنه اختار حلًا أسهل للتواجد بسرعة بين الكبار حيث أعلن عن شراء فريق كونيو أحد فرق الدرجة الأولى في كرة القدم النسائية في إيطاليا.

واحتل كونيو الموسم الماضي الصف السابع في الدوري الإيطالي الدرجة الأولى وفاز باللقب فريق فيورنتينا الفريق الثاني من أندية الكبار الذي يضم فريقًا نسائيًا.

ويأمل يوفنتوس في تطوير فريقه النسائي لينافس على الألقاب.

وعملت عدة فرق كبرى في السنوات الأخيرة على الاهتمام بكرة القدم النسائية لجذب مشجعات ولدعم الرياضة النسوية وسيشهد الموسم القادم أيضًا ظهور فريق نسائي لريال مدريد في الدوري الإسباني.

وتملك فرق برشلونة وبايرن ميونخ ومانشستر سيتي وآرسنال وباريس سان جيرمان فرقًا نسائية لكن الفريق الأفضل يبقى فريق أولمبيك ليون الفائز مؤخرًا بدوري أبطال أوروبا للنساء.

الخميس، 29 يونيو 2017

أكاديمية فاطمة بنت مبارك.. مصنع للرياضة النسائية في الإمارات


* صحيفة البيان الإماراتية

وضعت دولة الإمارات منذ نشأتها على يد الرعيل الأول من الآباء المؤسسين للاتحاد بقيادة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، هدفاً لها بألا ترضى بمكانة سوى الصدارة في كل ساحات المجد، وعلى مدار 45 عاماً قادت هذه النهضة الشاملة العديد من الشخصيات التي خطت أسماءها بمداد من نور في سجل تاريخ هذا الوطن العزيز وفي وجدان كل فرد من أفراد المجتمع الإماراتي.

ولعل أبرز هذه الشخصيات هي سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، التي ما زالت تدعم كل القضايا المتعلقة بالمرأة والمجتمع الإماراتي، حتى استحقت عن جدارة لقب «أم الإمارات»، وذلك لرعايتها النبيلة لكل ما يضمن رفاه وتقدم السيدات والفتيات في الدولة، بل وعلى مستوى العالم أيضاً.

وقد عملت سموها جاهدة على توفير كل السبل لضمان أن تكون كل سيدة وفتاة إماراتية سليمة ومعافاة في البدن والعقل والنفس، من خلال نشر الوعي الصحي وسط هذه الشريحة الهامة من المجتمع، بجانب تشجيع المرأة على تبني أسلوب حياة صحي ونشط.

وخلال شهر أكتوبر من العام 2010 وبرعاية كريمة من سموها جاءت نقطة التحول المحورية المتمثلة في تأسيس «أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية» بصفتها كياناً حكومياً غير ربحي يهدف إلى جعل الرياضة عنصراً أساسياً في الحياة اليومية للمرأة الإماراتية على اختلاف الأعمار والخلفيات والحالة البدنية.

وترسيخ ثقافة الرياضة النسائية في الوعي العام لدولة الإمارات من خلال خلق بيئة آمنة وملائمة ثقافياً تتيح للمرأة الإماراتية ممارسة الرياضة، وتجعل من أبوظبي ودولة الإمارات قبلة لأحداث ومنافسات الرياضة النسائية العالمية ومنصة لتطوير اتجاهات الرياضة النسائية دولياً.

وتعتمد الأكاديمية نهج التفاعل المجتمعي المباشر كأحد المستويات الرئيسة لعملها سواء كان ذلك من خلال عقد الأكاديمية لشراكات بناءة مع الهيئات والمؤسسات المعنية بشأن الرياضة في المجتمع كمجلس أبوظبي الرياضي وغيره من الكيانات الحكومية والاتحادات الرياضية الأخرى أو عبر تنظيم ورعاية العديد من الأحداث والمنافسات المحلية ذات الطابع الاجتماعي، وفتح الباب لجمهور السيدات والفتيات في الدولة للمشاركة في الأنشطة المفتوحة التي تنظمها الأكاديمية دورياً، بما في ذلك تدريبات مفتوحة ومجانية في ألعاب رياضية متنوعة تشمل كرة السلة وكرة اليد والرماية والجيوجيتسو والكاراتيه والغولف.

ويأتي ذلك انطلاقاً من وعي الأكاديمية بأهمية هذه الشراكات والفعاليات كونها أداة الفعل المباشر التي تخدم أهداف الأكاديمية في تطوير العمل الرياضي في أبوظبي، وتحقيق التكامل بين المؤسسات الرياضية الإماراتية المختلفة.

إضافة إلى تشجيع فتيات وسيدات الإمارات على ممارسة الرياضة وترسيخ قيم التواصل المجتمعي بين فئات المجتمع كافة، وتعمل الأكاديمية على مستوى دعم قطاع الرياضة النسائية من خلال أنشطة التعليم والبحث.

حيث أنشأت الأكاديمية في يوليو من العام 2015 إدارة مختصة بالتعليم والبحث تضطلع بمهمة زيادة وعي سيدات الإمارات بأهمية النشاط البدني وتثقيفهن بالأساليب السليمة لممارسة الرياضة والحفاظ على أسلوب حياة صحي، وسعياً من الأكاديمية إلى تطوير العمل الرياضي في الإمارات من خلال تخطيط وتنفيذ الندوات العلمية والبرامج التدريبية، إلى جانب الإشراف على عدد من المشاريع البحثية ودراسات الحالة لرسم صورة واقعية ودقيقة عن حال الرياضة النسائية في الإمارات على وجه العموم وأبوظبي على وجه الخصوص.

واصلت الأكاديمية خلال العام 2016 مشوارها في العمل الرياضي النسائي، وقدمت العديد من الأحداث والفعاليات الرياضية التي تزخر بها أجندتها السنوية، وتنوعت بين الأحداث والمنافسات الرياضية الدولية والمحلية والتعليمية والتدريبية، ودشنت الأكاديمية عدداً من الشراكات مع مؤسسات وهيئات من المجتمع الرياضي المحلي، لإثراء الرياضة النسائية الإماراتية.

الخميس، 22 يونيو 2017

#مع_ريان_الجدعاني يسلط الضوء على كأس أوروبا للسيدات 2017



اصدر الكاتب السعودي ريان الجدعاني أمس، الخميس، حلقة جديدة من برنامجه اليوتيوبي (#مع_ريان_الجدعاني) والذي يسلط الضوء على كرة القدم النسائية خليجياً وعربياً وعالمياً، حيث حملت الحلقة الجديدة عنوان (كأس أمم أوروبا للسيدات 2017).
وقد تحدثت الحلقة عن بعض المنتخبات النسائية المشاركة في البطولة والتي ستنطلق في 16 يوليو المقبل، وتحديداً بعض المنتخبات المرشحة للفوز باللقب، ليكون منتخب ألمانيا من أكبر المنتخبات المرشحة للفوز باللقب بسبب اكتساحه للبطولة الأوروبية منذ انطلاقتها لأول مرة في عام 1984، حيث فاز باللقب 8 مرات، ومنها 6 مرات متتالية وآخرها النسخة السابقة 2013.

لمشاهدة الحلقة الجديدة:
https://www.youtube.com/watch?v=dhDZcrCz1co&t=1s

يذكر أن برنامج #مع_ريان_الجدعاني تأسس لأول مرة في يونيو العام الماضي للكاتب السعودي ريان الجدعاني، حيث يتطرق الجدعاني لمختلف المواضيع في كرة القدم النسائية بنسبة 90% بالمائة، مقابل 10% بالمائة لكرة القدم الرجالية في قارة آسيا واليابان تحديداً.

الأحد، 18 يونيو 2017

الأردنية ياسمين شابسوغ.. سفيرة العرب في رحلة التحدي العالمية



* كتب - ريان الجدعاني 

تسعى لاعبة منتخب الأردن للسيدات ياسمين شابسوغ مع زميلاتها من مختلف الجنسيات رفع وعي شعوب العالم تجاه كرة القدم النسائية عبر خوضهن تحدي (Equal Playing Field) والذي يهدف إلى كسر رقم قياسي وهو ممارسة كرة القدم في أعلى قمة في العالم وهو قمة جبل كيليمانجارو.
وتسعى هذه الحملة إلى لفت أنظار العالم تجاه أهمية كرة القدم النسائية والتي لا تتلقى حالياً الاهتمام الكافِ من دول العالم، وبل أيضاً تقوم بعض الدول بمنع النساء من ممارسة كرة القدم، لتكون رحلة الصعود إلى قمة جبل كيليمانجارو من أجل خلق المساواة في الرياضة هدفاً أساسياً لزميلات الأردنية ياسمين اللاتي سيشاركن أيضاً في إقامة التدريبات للشابات في المناطق المجاورة لجبل كيليمانجارو.

لمشاهدة مقطع الفيديو للحملة التي تشارك فيها الأردنية ياسمين شابسوغ:
https://www.youtube.com/watch?v=vksIihwCQug

وجود لاعبة أردنية في حملة (Equal Playing Field) يدل على نضج الكرة النسائية في المملكة الأردنية والتي بدأت في التطور تدريجياً في آخر ثلاث سنوات، لتكون اللاعبة الأردنية مشاركة بشكل فعال في المناسبات الأقليمية والعالمية.










ناشئات بايرن ميونخ الألماني يحافظن على عراقة النادي



فاز فريق بايرن ميونخ للناشئات (تحت 17 عاماً) بكأس ألمانيا للناشئات 2017 بعد تحقيقه فوزاً صعباً على فريق توربين بوتسدام بهدفين مقابل هدف وحيد في المبارة النهائية التي أقيمت في قرية أشخيم بمنطقة ميونخ الألمانية.
يعود الفضل في فوز ناشئات بايرن باللقب إلى المهاجمة الموهوبة الألمانية فيرينا فيدير (16 عاماً) التي سجلت الهدفين في دقيقتي 27 و32 من الشوط الأول، لتواصل المهاجمة فيدير تحقيق النجاحات داخل ألمانيا وخارجها بعد أن شهد شهر مايو الماضي فوزها مع منتخب ألمانيا للناشئات بكأس أمم أوروبا للناشئات 2017 في جمهورية التشيك.





برشلونة يحصد كأس إسبانيا للسيدات 2017



حقق فريق برشلونة للسيدات أمس، الأحد، لقب كأس إسبانيا للسيدات 2017 بعد تحقيقه فوزاً ساحقاً على فريق اتلتيكو مدريد بنتيجة 4-1 في المباراة النهائية التي أقيمت في العاصمة الإسبانية مدريد.
وقد نجحت المهاجمة الإسبانية الدولية جينيفير هيرموسو (27 عاماً) في تسجيل هدفين متتاليين لسيدات برشلونة في دقيقتي 41 و48، مقابل تسجيل زميلاتها المدافعة الإسبانية أليكسيا بوتياس (23 عاماً) ولاعبة الوسط الإسبانية الشابة أيتانا بونماتي (19 عاماً) في دقيقتي 70 و83، وسجل لسيدات أتلتيكو المهاجمة الإسبانية الدولية سونيا بيرمودز (32 عاماُ) في الدقيقة 57.
ليحصد فريق برشلونة للسيدات كأس إسبانيا للسيدات للمرة الخامسة في تاريخه بعد أن حققها في أعوام 1994 و2011 و2013 و2014 وأخيراً 2017.

لمشاهدة ملخص المباراة النهائية:
https://www.youtube.com/watch?v=l6z4ne80z1I

يذكر أن منافسات الكرة النسائية في إسبانيا ستتوقف مؤقتاً بسبب مشاركة منتخب إسبانيا للسيدات في كأس أمم أوروبا للسيدات 2017 في هولندا والتي ستنطلق في 16 يوليو المقبل، حيث سيتواجد منتخب إسبانيا للسيدات في المجموعة الرابعة بجانب منتخبات انجلترا والبرتغال واسكتلندا.

















السبت، 17 يونيو 2017

هل بدأ الوعي بالرياضة النسائية إعلامياً؟



* كتب - ريان الجدعاني

خرجت مؤخراً أخبار في وسائل الإعلام الخليجية تفيد عن استعداد مستثمرين من السعودية ومصر لتأسيس شبكة قنوات رياضية تحمل أسم (PBS SPORT)، حيث أوضحت تلك الوسائل أن الشبكة ستكون منافسة شرسة لشبكة قنوات (beIN) القطرية في معركة الحصول على حقوق البث للبطولات العالمية العملاقة مثل كأس العالم ودوري أبطال أوروبا والدوريات الأوروبية الكبيرة كالإسباني والإيطالي والانجليزي.
في هذا المقال لن أتحدث عن تلك الحقوق والتي أُشبعت طرحاً في جميع الوسائل الإعلامية والاجتماعية، بل سأتطرق لموضوع بقي في زاوية التهميش منذ سنوات طويلة، زاوية لا يريد أي أحد التطرق إليها، حتى أن الشبكات الرياضية الكبرى كالحالية (beIN) والمنقرضة كشبكتي (ART) و (Orbit) لم تتجرأ على الاقتراب من تلك الزاوية المظلمة.
الزاوية المظلمة هي الرياضة النسائية التي ظلت مهمشة إعلامياً منذ التسعينات إلى وقتنا الحالي، مهمشة دون سبب مقنع من قبل الشبكات العملاقة الثلاث (Orbit + Art + beIN) والتي كانت مطالبة بنشر الوعي الفكري والثقافي للمجتمع الرياضي في الأوطان العربية، وعي حقيقي وغير مزيف يؤمن بالمساواة والاختلاف والتعدد الفكري.
فقد فشلت الشبكات الثلاث في المساهمة مع الاتحادات الكروية داخل بعض البلدان العربية في بناء وتطوير الرياضة النسائية، فالإعلام يعتبر شريك أساسي في تطوير قطاع الرياضة، إلا أن تلك الشبكات لم تقم بالواجب تجاه الرياضة النسائية لتكون شعبيتها ضعيفة للغاية والذي أسهم في ضعف المردود المالي على الأندية النسائية، لتجد الأندية صعوبة في نشر ثقافة الرياضة النسائية في مجتمعها العربي.
الآن لا يمكننا الحكم على الشبكة الرياضية الجديدة (PBS SPORT) والتي لم تعلن حتى الآن طبيعة فكرها وبرامجها، لنكون في انتظار انطلاقتها الرسمية التي ستكون بعد شهر رمضان المبارك.
ولكن من المهم أن تكون الشبكة الجديدة مختلفة كلياً عن الشبكات الثلاث من ناحية التعاطي "المختلف" مع الرياضة، التعاطي معها كمنتج ثقافي وفكري قابل للتصدير خارج النطاق العربي، فالرياضة تعتبر واجهة لثقافة وحضارة الأوطان والشعوب، ولم تعد الرياضة مجرد فوز أو خسارة، أي على الشبكة أن تكون شبكة للفكر والثقافة وليست شبكة لبث مباريات دوري أبطال أوروبا فقط.
فيكفي أن نعترف بأن المشاهد العربي أصبح قادراً على مشاهدة مباريات كأس العالم دون أن يدفع دولاراً واحداً عن طريق روابط الانترنت!، ليكون أمام الشبكة تحدٍ جديد وهو نشر ما لم تنشره الشبكات السابقة من قبل.
لماذا نركز على الرياضة النسائية في تقييم نجاح أو فشل مشروع الشبكة الرياضية الجديدة؟
الجواب بكل بساطة، يعتمد نجاح وتطور الأوطان في مختلف المجالات (السياسة – الاقتصاد – الصحة – التعليم – الرياضة) على الجنسين "الذكور والإناث" ليشكلا ذراعين قويين يحملان الوطن إلى مصاف الدول المتقدمة، وطبعاً مستحيل أن نجد دولة ناجحة تعتمد على ذراع واحدة أي الرجل فقط، بدليل أننا نجد المنظومة الرياضية في أغلب الدول العربية ضعيفة وغير فاعلة بسبب السير بذراع واحدة!
فالنهضة الرياضة، أو أحب تسميتها بـ "الصحوة الرياضية"، تعتمد اعتماداً كلياً على تعاون الجنسين في تنمية مفاصل الجسد الرياضي في منظومة الاتحادات الرياضية، لأن وجود الجنسين داخل المنظومة الرياضية سيسهم في تبلور الكثير من الأفكار الجديدة والإبداعية، لتسهم هذه الأفكار في تطور رياضة البلدان العربية، ونجاحات أمريكا وبريطانيا والصين غير بعيدة عن موضوعنا.
من المهم أن نرى الشبكة الجديدة (PBS SPORT) تشكل فكراً جديداً في المجتمع الرياضي بالعالم العربي في حقل الرياضة النسائية، بدعمها إعلامياً ومادياً أيضاً كتنظيم المسابقات والندوات التي تهدف لتطويرها وانتشالها من الضعف، لكي تسهم بشكل كبير في تحرك دائرة المنظومة الرياضية في الاتحادات العربية بالشكل السليم وتكون قادرة على الوصول إلى منصات النجاح في البطولات العالمية.
والأهم من ذلك أن تعتمد الشبكة الجديدة على ثلاثة مفاتيح لصناعة خطاب رياضي متطور تسهم في خلق وعي جديد للمجتمع الرياضي العربي وهي: (المسؤولية الاجتماعية + الرياضة النسائية + ذوي الاحتياجات الخاصة)، حيث يتم التركيز على الموضوعات الثلاث كنقطة انطلاق للشبكة، وليس الاعتماد على بث مباريات البطولات الأوروبية فقط.

ختاماً،، أعتقد بأن الشبكة الجديدة (PBS SPORT) ستكون آخر قطار يمكن للشعوب العربية الركوب فيه والسير بثبات نحو الوعي الرياضي "الحقيقي" بعد تحطم القطارات الثلاث السابقة، لأن لو فشل القطار الجديد في تحقيق الوعي الحقيقي "لا سمح الله" فأن الشعوب لن تثق بأي شبكة رياضية أخرى لأنه أشبه برصاصة الرحمة على المشاريع الإعلامية الرياضية المقبلة.

لماذا #مع_ريان_الجدعاني ؟

لست معتاداً على الحديث عن نفسي، ليس لأنني فاقد للثقة والعياذ بالله، بل ربما لأنني أنتمي للمجتمع العربي والذي دائماً يردد هذه الجملة (أع...