الأربعاء، 31 مايو 2017

الأسترالية سام كير.. لاعبة الشهر في أمريكا



أعلنت رابطة الدوري الأمريكي للسيدات عبر حساباتها الرسمية في موقعي تويتر ويوتيوب عن فوز المهاجمة الأسترالية الدولية سامانثا كير (23 عاماً)، والمعروفة بأسمها المختصر "سام كير"، بجائزة أفضل لاعبة في شهر مايو بالدوري الأمريكي للسيدات 2017.

وقد نشرت الرابطة مقطع فيديو لأهداف اللاعبة مع فريقها سكاي بلو الأمريكي، ورابط الفيديو:

https://www.youtube.com/watch?v=a9sjwsMQgn8

يعود سبب حصول الأسترالية سام على الجائزة الشهرية إلى مساهمتها الجادة في تحقيق فريق سكاي بلو نتائج إيجابية طوال شهر مايو الفائت، ليصعد الفريق إلى المركز الثالث بجدول الترتيب برصيد 13 نقطة بعد مرور سبعة أسابيع من منافسات الدوري، ويكون منافساً شرساً لمتصدر جدول الترتيب فريق نورث كارولينا الذي يبتعد عنه بفارق نقطتين فقط.

الكرة النسائية في اسكتلندا.. البحث عن التاريخ العظيم


قبل انطلاق منافسات كأس أمم أوروبا للسيدات 2017 في هولندا بشهر، يأمل منتخب اسكتلندا في استعادة التاريخ العظيم الذي تمتلكه كرة القدم النسائية في اسكتلندا، حيث تمتلك الكرة النسائية الاسكتلندية تاريخاً عظيماً ولكن في المقابل حاضر غير مرضي، حيث لم يسبق للمنتخب الاسكتلندي التأهل لأي بطولة دولية من قبل، لتكون كأس أمم أوروبا أول بطولة دولية يتأهل لها.
تاريخياً، تعتبر المرأة الاسكتلندية أول امرأة تلعب كرة القدم في قارة أوروبا وكان في القرن 17، حيث كان المجتمع الاسكتلندي أكثر تسامحاً من المجتمعات الأوروبية تجاه ممارسة المرأة لرياضة كرة القدم أسوة بالرجال.

وهذا تقرير باللغة الانجليزية يسلط الضوء على تاريخ الكرة النسائية في اسكتلندا ورغبة المنتخب الاسكتلندي في أحياء هذا التاريخ العظيم.

https://www.youtube.com/watch?v=rNxNpPSyxOs

هل سيتمكن منتخب اسكتلندا للسيدات من إعادة التاريخ العظيم للمرأة الاسكتلندية؟ قد تكون المهمة صعبة للغاية بسبب نقص خبرته بالمقارنة مع عمالقة كأس أمم أوروبا كمنتخبات فرنسا وألمانيا والسويد.
ولكن سيظل منتخب اسكتلندا للسيدات فخور بتاريخه العريق والذي يثبت للجميع بأن المرأة الاسكتلندية هي أول امرأة في العالم تمارس كرة القدم في القرن 17.

الإعلاميات في الخليج.. نجاح في نشر مفهوم الرياضة النسائية بالمنطقة



بعكس عهد الثمانينات والتسعينات والذي شهد احتكار الرجال وحدهم على الإعلام الرياضي، تشهد الفترة الحالية في منطقة الخليج العربي بروز العديد من الإعلاميات المهتمات بالرياضة، وبعضهن تخصصن في مجال الرياضة النسائية ودعمها إعلامياً ومعنوياً.
أسهم تواجد المرأة في الصحف والقنوات الرياضية في تطور الطرح الإعلامي على المستوى الخليجي والعربي عبر تنوع مواضيعه وقضاياه والتي تمس المجتمع الرياضي، بعكس الفترة السابقة والتي كانت تركز على مواضيع محددة تتعلق بالرجال فقط.
بل أن بعض الإعلاميات نجحن في تأسيس منصات إعلاميات هدفها نشر وعي المرأة تجاه الرياضة وأيضاً دعم البطولات النسائية إعلامياً.

مدونة (#مع_ريان_الجدعاني) سيطرح أسماء بعض أهم الإعلاميات والصحفيات في الخليج العربي اللاتي يبدعن في ساحة الإعلام الرياضي الخليجي ونجحن في نشر ثقافة الرياضة النسائية في الخليج والعالم العربي.

* فرح سالم



تتميز الإعلامية الإماراتية فرح سالم بمقالاتها الرياضية في صحيفة (الرؤية) الإماراتية، حيث تطرح العديد من القضايا الرياضية الهامة في الإمارات العربية المتحدة، لتكون من الأقلام الهامة في ساحة الإعلام الرياضي بالإمارات العربية المتحدة وأيضاً في الخليج العربي.

* روزانا اليامي

في آخر خمس سنوات اقتحمت المرأة السعودية ساحة الإعلام الرياضي بقوة ليشكلن وعياً جديداً ومختلفاً على مستوى الطرح الإعلامي، ومنهن الإعلامية روزانا اليامي التي سبق لها العمل في القناة السعودية المعروفة (روتانا خليجية)، والآن تشارك في تحليل بعض مباريات الدوري السعودي لكرة القدم  في مختلف البرامج والقنوات السعودية.

* أمل إسماعيل

تعتبر الإعلامية الشابة أمل إسماعيل من أنشط الإعلاميات في المجال الإعلامي، حيث أسهمت بشكل كبير في نشر ثقافة الرياضة النسائية في الإمارات والخليج عبر التقارير والأخبار التي تركز بشكل كبير على هموم ومشاكل الرياضة النسائية في المنطقة، لتحصل بكل جدارة واستحقاق على جائزة أم الإمارات للإعلامية الرياضية المتميزة.

* سوزان ناصر عبدالباقي

تعتبر الإعلامية المخضرمة الكويتية سوزان ناصر عبدالباقي من أوائل الإعلاميات بالمجال الرياضي في دولة الكويت، حيث بدأت مسيرتها الإعلامية في عام 1995، لتكون من الأسماء الهامة في سماء الإعلام الكويتي والخليجي.


*دلال الدوسري

قررت الإعلامية والإدارية السعودية دلال الدوسري منذ دخولها الإعلام الرياضي إلى التخصص في مجال نادر على مستوى الرياضة الخليجية والعربية وهو مجال (المسؤولية الاجتماعية في الرياضة)، حيث سخرت قلمها لنشر الوعي في المجتمع الرياضي في الخليج والعالم العربي حول أساسيات المسؤولية الاجتماعية في الرياضة، بجانب إقامتها عدة ورش عمل لتنمية هذه الثقافة الجديدة في المنطقة العربية.


* ندى الشيباني

قررت الإعلامية ندى الشيباني دعم الرياضة النسائية بكل قوة لتؤسس مجلة تهتم بالرياضة النسائية، تحمل أسم (نون سبورت) والتي تعتبر الآن من أهم المجلات العربية التي تتابع كل ما يتعلق بالرياضة النسائية من الخليج إلى المحيط، وأيضاً تتواجد كعضو في لجنة الاعلام بجائزة فاطمة بنت مبارك للمرأة الرياضية ورئيسة اللجنة النسوية في الاتحاد الخليجي للاعلام الرياضي.

* بلقيس محمدي

تهتم الإعلامية من سلطنة عمان بلقيس محمدي بتسليط الضوء على رياضة بلادها، وتحديداً الرياضة النسائية في سلطنة عمان والتي بدأت في النمو تدريجياً، حيث ترأس قسم الاعلام بوزارة الشؤون الرياضية.

* هناء العلوني

تعتبر من أوائل الإعلاميات في مجال الرياضة بالسعودية، الإعلامية المخضرمة هناء العلوني التي عملت جاهدة على مدى عشرون عاماً في نشر مفهوم الرياضة النسائية في بلادها السعودية عبر مقالاتها في مختلف الصحف السعودية، لتكون من الأسماء الهامة في تاريخ الإعلام بالمملكة العربية السعودية.

* زينب الزدجالي

من الإعلاميات العمانيات المتميزات اللاتي يدعمن الرياضة النسائية في السلطنة، فقد نجحت الإعلامية زينب الزدجالي في نشر أخبار الرياضة النسائية بسلطنة عمان على المستوى الخليجي والعربي عبر مقالاتها وأيضاً عبر حساباتها في وسائل التواصل الاجتماعي، لتبني جسراً بين الجمهور العربي وأخبار الرياضة النسائية بسلطنة عمان.


* مريم يوسف

تمكنت الإعلامية الإماراتية مريم يوسف من أن تكون الصوت القوي لنادي الأهلي الإماراتي على المستوى الخليجي والعربي، وجعلت من حسابها الشخصي في تويتر منبراً لجماهير نادي الأهلي إعلامياً، حيث تعمل كمذيعة داخلية لاستاد راشد في دبي التابع لنادي الأهلي.


* أميرة العباس

بجانب عملها في مجال الإذاعة وبرامج موقع يوتيوب، تمكنت الإعلامية الشابة أميرة العباس من وضع بصمتها في المجال الرياضي عبر مشاركتها في مختلف البرامج الرياضية في السعودية، حيث تهتم بتحليل مباريات فريقها المفضل نادي الهلال السعودي والنقاش في قضايا وهموم النادي.

الأميرة ريما آل سعود: يجب المساواة بين الجنسين رياضياً



*صحيفة مكة السعودية

دعت نائبة رئيس الهيئة العامة للرياضة للشؤون النسائية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان آل سعود إلى وجوب وجود بيئة تحتية للملاعب، وكذلك في التعليم، إضافة إلى التسويق والتهيئة للرياضة النسائية، مشيرة إلى أن السيدات يعملن الآن بشكل كبير ولديهن معاملات مصرفية، وقانونية، وأمر الوصاية كان عائقا لهن، إذ إن الوصاية تحتاجها المرأة في الزواج، كونه ليس بيد أحد.
وأوضحت أنهن بحاجة لمسوقين للرياضة في جميع الأماكن، إذ يمكنهن أن يضعن الرياضة في كل مكان، مشيرة إلى أن المرأة تحولت إلى عاملة، وأنهن يعملن الآن لتحويلها إلى الرياضة وإشراكها فيها.
وبينت أن رؤية 2030 تحث على أن تكون الرياضة للجميع، ويجب المساواة بين الجنسين رياضياً.
وحول وضع الطبقات المختلفة ونظام الوصاية على المرأة، أكدت ضرورة فهم أن رؤية 2030 ليست للعمل فقط، بل هي خارطة طريق، ويجب أن تكون متسعة لكل جديد، وهذا سيساعدهن في كل ما يسعين إليه، وخاصة أن لديهن قوى بشرية وقدرات كبيرة ستحقق كل ما يطمحن إليه، وأن أمما مثل الولايات المتحدة يجب العمل معها، لافتة إلى أنهن موجودات اليوم للاستفادة من هذه الفرص.
وأشارت إلى أن الفرص للسيدات موجودة، ولديهن القانون الذي من خلاله نستأصل العادات السيئة، منوهة إلى أن السيدات دخلن العمل ويشاركن الآن بشكل كبير.
وعن الوصاية أكدت الأميرة ريما أن السيدات أصبحن يعملن بشكل كبير ويحتجن إلى الكثير من المعاملات المصرفية، والأعمال القانونية وهذا يعاق بالوصاية، لافتة إلى أنهن يحتجن للوصاية في الزواج فقط، كونه ليس بيد أحد، لافتة إلى أن القوانين تتغير لتناسب احتياجات الشعب.
وأضافت أن تراخيص العمل والوظائف لا تحتاج فيها المرأة لوصاية من أحد، فهي حق لها متى ما رغبت فيها، وهناك قوانين يجري العمل عليها وتغيير بعض القرارات التي كانت تتطلب الوصاية، وواجبهن تقديم فرص للمرأة، وهي بدورها تختار ما هو مهم لها.

المنشطات تضرب الرياضة النسائية في مصر



*صحيفة العرب اللندنية

عاد ثبوت تعاطي سبع لاعبات مصريات لمنشط الهرمون الذكوري “التستوستيرون” فتح ملف المنشطات في مجال الرياضة النسائية المصرية، ومدى التأثيرات الضارة لهذا الهرمون الذي يتسبب في تغيرات فسيولوجية على أجسام الرياضيين والرياضيات، بل وتم الكشف عن أن أغلب فرق السيدات لدى مختلف اللاعبات لا تخلو من تناول هذه المنشطات.
وأثار كشف الوكالة المصرية لمكافحة المنشطات ثبوت هذا التعاطي من جانب اللاعبات السبع حالة من القلق والترقب لما ستتخذه المنظمة الدولية للمنشطات “وادا” ضد اتحاد رفع الأثقال في مصر الذي تتبعه هؤلاء اللاعبات، وأوضحت مصادر رياضية لـ“العرب” أن نية “وادا” تتجه إلى توقيع عقوبة الإيقاف عليهن.
وما زاد الأحداث سخونة تلك التصريحات التي جاءت على لسان إحدى مدربات كرة القدم النسائية، وأكدت خلالها أنه من بين كل فريق نسائي توجد لاعبة أو اثنتان تتناولان المنشطات، ولفتت مدربة نادي النصر القاهري، رحاب ممدوح، إلى أن أي متابع يمكنه ملاحظة تعاطي اللاعبات للمنشطات، وقالت لـ“العرب” إن هرمون الذكورة يتسبب في تغييرات تطرأ على التكوين العضلي للاعبات، والأكثر من ذلك أن بعضهن يمكن بسببه أن يتحرشن بزميلاتهن.

فضيحة مدوية

الهرمون نفسه كان تسبب في فضيحة مدوية لمنتخب كرة القدم النسائي في إيران، إذ أنه وبعد تتويج المنتخب بلقب النسخة الأولى من بطولة آسيا العام الماضي، نشرت صحيفة “تلغراف” االبريطانية تقريرا عن اكتشاف أربعة رجال في المنتخب الإيراني، وأعلن الاتحاد الإيراني لكرة القدم وقتها طرد اللاعبين في فضيحة تناقلتها مختلف وسائل الإعلام العالمية.
وكشف مدير المنتخب الإيراني وقتها أن اللاعبات طرأت عليهن بعض التغييرات الفسيولوجية بسبب تعاطي منشط هرمون الذكورة “التستوستيرون”، وهذا بخلاف لاعبين آخرين خضعوا لعملية تغيير جنسي لكنها لم تنجح. وقد تحول تعاطي اللاعبات للمنشطات إلى ظاهرة مقلقة تنذر بكارثة حقيقية، سواء بسبب عقوبات المنظمة الدولية لمكافحة المنشطات، أو لتأثير المنشطات على مظهر الفتيات اللاتي يصبح لديهن تكوين عضلي أقرب لتكوين أجسام الرجال.
وقال الدكتور أسامة غنيم مدير الوكالة المصرية لمكافحة المنشطات “إن الهرمون الذكوري بصفة عامة هو قاتل الرياضيين”، وأكد لـ”العرب”، أنه يتسبب في تغيرات فسيولوجية تجعل الفتاة تفقد أنوثتها، ومن هذه التغيرات الخشونة في الصوت، وظهور الشعر في وجهها، بل وربما يسبب الإصابة بالسرطان.
وأضاف، أنه رغم الدورات التوعوية التي تنظم للرياضيين إلا أن الظاهرة تفشت بصورة كبيرة في الرياضة النسائية، وللأسف هناك بعض المدربين يحثون اللاعبات على تناول المنشطات، سواء الأقراص أو الحقن، أو حتى يتم تناولها مع الأطعمة والمشروبات وذلك من أجل منحهن طاقة أكبر.

تأثير كبير

تأثير الهرمون الذكوري كمنشط يظهر على الجسم خلال ساعة واحدة بعد تعاطيه، وهو ما يفسر تأكيدات البعض من اللاعبات بوجود “حقن” وأشرطة الأقراص داخل دورات المياه الخاصة باللاعبات قبل خوض البطولة. والحقيقة التي لا تعرفها الكثيرات من اللاعبات أن المنشط الذكوري يبقى في الجسم لمدة 6 أشهر، وبالتالي فإنه حتى لو تم أخذ العينة منهن بعد شهور من تعاطيه فإن “العيّنة” المأخوذة منهن للاختبار تكون إيجابية، وهو ما يدفع اللاعبين واللاعبات إلى الجزم بأنهم لم يتعاطوا المنشطات منذ فترة طويلة إذا ما تم تحويلهم إلى التحقيق.
وقد حدث هذا الأمر قبل البطولة الأفريقية لرفع الأثقال، حيث تم إجراء التحاليل لنحو خمسين لاعبا ولاعبة وجاءت النتيجة سلبية، وفي أثناء البطولة أعيد إجراء التحاليل للاعبين فجاءت العينة إيجابية لبعضهم، ما أكد تعمدهم تعاطي المنشطات. وأشار المتخصصون في الرياضة إلى أن عالم الرياضة النسائية الذي تتصور البعض من الرياضيات أنه مغلق وسري إلى حد كبير لم يعد كذلك الآن، وعلى الرياضيات توخي الحذر والحرص من الآن فصاعدا.

انطلاق بطولة كرة الطائرة للجهات الحكومية في الإمارات



أعلنت أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية عبر الحساب الرسمي في موقع انستغرام عن انطلاق بطولة (فبما الرمضانية الثالثة للسيدات) في يوم الأربعاء المقبل 6 يونيو، وهي بطولة تنظمها (فمبا)، اختصاراً لأسم الاكاديمية باللغة الانجليزية (Fatima Bint Mubarak Academy - FBMA)، لرياضة كرة الطائرة لموظفات الهيئات الحكومية في الإمارات العربية المتحدة.
ويوضح منشور الإعلان لللأكاديمية بأن قيمة جائزة المركز الأول تبلغ 10 آلاف درهم إماراتي، والمركز الثاني سبعة آلاف، والثالث خمسة آلاف.
يذكر أن أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية تقع في العاصمة أبوظبي وتهتم في تنمية وتطوير الرياضة النسائية في الإمارات، لتكون واحدة من أهم الأكاديميات للرياضة النسائية في دولة الإمارات العربية المتحدة.

الرياضة النسائية في السودان.. المعاناة بسبب العادات والتقاليد



بث برنامج (رياضية) بالمحطة البريطانية بي بي سي (BBC) تقرير عن أحوال الرياضة النسائية في السودان، حيث سلط التقرير الضوء على المعاناة التي تواجهها المرأة السودانية في مجال الرياضة، وتتنوع المعاناة ما بين قلة الدعم المادي والمعنوي، وغياب الثقافة الرياضية، وأخيراً العادات والتقاليد بالمجتمع السوداني والتي تعتبر حجر عثرة أمام تطور منظومة الرياضة النسائية في السودان.

لمشاهدة التقرير:

https://www.youtube.com/watch?v=ZEvhIsNvdjM

بعيداً عن التقرير، تحتاج الرياضة النسائية في السودان إلى دعم (حقيقي) من الحكومة السودانية عبر سن القوانين التي تلزم الجهات الرسمية على تشجيع ورعاية البطولات والمسابقات الرياضية للسيدات، حيث لا يمكن للمرأة السودانية النجاح في الرياضة ما لم تشارك بشكل مستمر في البطولات المحلية.
والأهم من ذلك، يجب على الإعلام الرسمي في السودان أن يكون أكثر وعياً تجاه أهمية دور المرأة في الرياضة، ويكون عبر تثقيف المجتمع السوداني بأهمية تطوير الرياضة النسائية من أجل بناء رياضة سودانية متكاملة، لأن الرياضة الناجحة في أي دولة لا تنهض إلا بمشاركة كلا الجنسين (رجالاً ونساء) في بناء مستقبل الرياضة في البلاد.

الثلاثاء، 30 مايو 2017

سيدني ليروكس.. الأفضل في الأسبوع السابع من الدوري الأمريكي



أعلنت رابطة الدوري الأمريكي للسيدات عن حصد المهاجمة الأمريكية الدولية سيدني ليروكس (27 عاماً) لقب أفضل لاعبة في الأسبوع السابع من الدوري الأمريكي للسيدات 2017، لأنها أسهمت بشكل كبير في صعود فريقها كانساس سيتي إلى المركز السادس بجدول الترتيب.
فقد قامت رابطة الدوري بنشر مقطع فيديو لأهداف اللاعبة التي أهلتها لحصد اللقب عبر حساب الرابطة الرسمي في موقع يوتيوب.

لمشاهدة الفيديو:

https://www.youtube.com/watch?v=hygSmxKkTH4

في لقاء (28 مايو) والذي جمع بين فريقي كانساس سيتي وواشنطن سبيريت، في مدينة كانساس، تمكنت المهاجمة سيدني من تسجيل هدفين في دقيقتي 9 و27 من الشوط الأول، ليخرج فريقها من المباراة منتصراً بنتيجة 3-2 ويصعد إلى المركز السادس بعد أن رفع رصيده النقطي إلى 11 نقطة.


زهرة باخدا تنافس الرجال في رياضة كرة القدم



نشر الموقع الإخباري عبر حسابه الرسمي في تويتر (أصوات مغاربية) تقرير قصير عن فتاة لم تتجاوز السن الـ 18 أسمها "زهرة باخدا"  تمارس رياضة كرة القدم مع زملائها الرجال من شعبة علوم الرياضة لمرحلة الدراسة الثانوية.
في التقرير تقول الشابة زهرة بأنها لا تهتم بنظرة المجتمع تجاه الفتاة التي تلعب كرة القدم مع الفتيان، قبل أن تؤكد بأنها تطمح بأن تكون لاعبة كرة قدم محترفة في المستقبل القريب.

لمشاهدة التقرير:

https://www.youtube.com/watch?v=-AirB1TPMK4


ربما أن بعض المشاهدين للتقرير سيتذكرون أيام الطفولة عندما كان الأطفال (ذكوراً وإناثاً) يلعبون كرة القدم سوياً في الشارع دون تمييز أو حساسية، لتسهم تلك المرحلة في نضوج ونمو موهبة الفتيات في رياضة كرة القدم بدليل أن العديد من المتميزات في كرة القدم العربية نجحن في إكتشاف مواهبهن عبر الشارع، وتحديداً بعد تفوقهن على زملائهم الذكور في المباريات، ولكن تبقى فقط النظرة "الضيقة" للمجتمع العربي الذي لا يزال يتعامل مع الرياضة النسائية بحساسية مفرطة.

ليستر سيتي للسيدات وحلم دوري الممتاز



حقق فريق ليستر سيتي للسيدات في هذا الأسبوع خطوة هامة في مسيرته الكروية القصيرة، المتأسس في عام 2004، وهو فوزه بلقب الدوري الانجليزي للسيدات للدرجة الرابعة 2017/2016، ليتأهل رسمياً إلى دوري الدرجة الثالثة وهو يحلم بتحقيق الانجاز الأعظم وهو الوصول إلى الدوري الممتاز، دوري الأضواء والنجوم.
لا يزال أمام فريق ليستر للسيدات الكثير من العقبات لكي يصل لدوري الممتاز، حيث سيخوض في الموسم الجديد والذي سينطلق بعد ثلاثة أشهر منافسات دوري الدرجة الثالثة والتي لن تكون بمستوى دوري الدرجة الرابعة، حيث سيكون مجبراً على حصد مركز الصدارة لكي يتأهل إلى دوري الدرجة الثانية، ثم التأهل إلى الدرجة الأولى، وأخيراً إلى درجة الممتاز.
إلا أن الفوز بلقب دوري الدرجة الرابعة أسعد جماهير الفريق الذين قاموا بإنتاج مقطع فيديو يكشف عن أجمل خمسة أهداف سجلها الفريق في الموسم.

لمشاهدة الفيديو:

https://www.youtube.com/watch?v=QpADjgrHhDM

سيكون لقب دوري الدرجة الرابعة نقطة البداية لحلم قد يكون صعباً ولكنه ليس مستحيلاً على فتيات ليستر سيتي.

بنك الخليج يرعى بطولة للكرة النسائية في الكويت



أعلن بنك الخليج عبر حسابه الرسمي في تويتر عن إقامة بطولة لرياضة كرة القدم النسائية "البطولة الرمضانية" والتي ستنطلق في 4 يونيو المقبل.

لمشاهدة الإعلان:

https://www.youtube.com/watch?v=BH9vREom46o


في مقطع الإعلان، توضح عضو اللجنة المنظمة للبطولة الكويتية رابعة الهاجري للمشاهدين بأن مباريات البطولة الرمضانية للكرة النسائية ستقام على استاد الشيخ جابر الأحمد، قبل أن تدعو جميع الكويتيات للتسجيل في البطولة كأفراد أو مجموعة.
وبحسب الصحيفة الإلكترونية الكويتية (الصدارة نيوز)، ستشهد البطولة مشاركة 12 فريقًا، ومن أبرز الفرق، فتيات سلوى الصباح، فتيات العيون، جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا، الجامعة الأمريكية في الكويت، الكلية الاسترالية.
يذكر أن الجهات الحكومية وأيضاً القطاع الخاص في دولة الكويت تحاول جاهدة تنمية الرياضة النسائية وسط ظروف صعبة وهي تعرض الرياضة الكويتية للعقوبات من اللجنة الأولمبية الدولية وأيضاً من الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) وهي حرمان رياضيها ومنتخباتها الرياضية من المشاركة في البطولات الخارجية بسبب التدخل الحكومي في الرياضة.



قرار دمج الأندية في الإمارات.. هل سيفيد الرياضة النسائية؟



صحيفة الإمارات اليوم

شدّدت مدير إدارة النشاط النسائي والمجتمعي والتعليمي في نادي الشباب أمينة المعمري، على أن الفتيات والسيدات بإمكانهن التأقلم سريعاً مع فكرة الدمج الجديدة لنادي «شباب الأهلي - دبي».

وقالت لـ «الإمارات اليوم»: إن «فلسفتنا في نادي الشباب كانت قائمة على تثقيف الفتيات والبراعم بأن مصلحة المنتخبات الوطنية، أهم بكثير من مصلحة النادي، ووجودهن داخل نادي الشباب من أجل المصلحة العامة الرياضية للدولة». وأوضحت أن «فتيات الشباب يملكن القدرة على العطاء والتميز في جميع الظروف، ولديهن الجاهزية لتحقيق التوقعات والطموح الذي يتطلع اليه الجميع». وتابعت: «نفخر بأننا من أكثر الأندية التي توجد فيها لاعبات بالمنتخبات الوطنية، ومن أكثر الأندية التي أحرزت ألقاباً وبطولات دولية وعربية، تلك النجاحات تحققت بفضل قناعات الفتيات بأن نجاحهن الحقيقي عند رفع علم الدولة، وإحراز ميداليات باسمها وليست الغاية احراز ألقاب محلية».

وأضافت: «هذا الغَرس الذي كبر بداخل الفتيات سيجعلهن مقتنعات بفكرة الدمج، لأنها خطوة على طريق تطوير الرياضة الإماراتية عموماً وفي دبي خصوصاً، لهذا أنا أتوقع أن يكون تأقلمهن مع الدمج سريعاً ومثمراً، ولا يختلف أحد من الناحية العملية على أن قرارات الدمج، هي من تخلق كيانات كبرى، هكذا تعلمنا في الجامعات بأن التحالف القوي بين الشركات والمؤسسات الكبرى، يفرز كيانات عملاقة ومؤثرة، وأتوقع أن يكون شباب أهلي دبي، على هذا النهج المؤثر في الرياضة الإماراتية».

وأشارت المعمري إلى أن «وجود رياضات مؤثرة في ناديي الشباب والأهلي على وجه التحديد سيقوى مع الدمج الجديد، وأخص هنا على وجه التحديد الرياضة النسائية، التي برزت في السنوات الـ10 الأخيرة داخل نادي الشباب، وحققت العديد من النتائج اللافتة سواء محلياً أو خليجياً أو عربياً، اذ برز لدينا فريق المبارزة للسيدات الذي حصل في الموسم المنصرم على أربع ميداليات ذهبية وخمس فضيات وبرونزيتين في البطولات الدولية العربية والخليجية التي أقيمت في البحرين وقطر والأردن، كما حصلت اللاعبة شهد أحمد على جائزة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد للإبداع الرياضي، وحصولها أيضاً على جائزة أفضل ناشئة على مستوى الخليج».

وأكدت أمينة المعمري في ختام تصريحاتها، أن «الشباب كان يُعد النادي الوحيد على مستوى دبي الذي يجمع أربع ألعاب للنساء والفتيات من بينها لعبة فردية، ونفخر كذلك بتطوير الكوادر النسائية لدينا ليصبح لدى نادي الشباب أول مدربة إماراتية، إضافة إلى مدربة أخرى بلعبة الكرة الطائرة، وهما لطيفة ابراهيم وجواهر خليل، كما حصل فريق براعم السلة على المركز الأول في بطولة البراعم والناشئات، لهذا الموسم وفريق الطائرة على بطولة دوري الفتيات، وهي من الإنجازات التي نفخر بتحقيقها هذا الموسم».


*في الصورة السفلية مدير إدارة النشاط النسائي والمجتمعي والتعليمي في نادي الشباب أمينة المعمري:

تشيلسي يقترب من صدارة الدوري الانجليزي للسيدات 2017



أقترب فريق تشيلسي الانجليزي من صدارة جدول ترتيب الدوري الانجليزي للسيدات 2017 (موسم الربيع) بعد تحقيقه فوزاً ساحقاً على متصدر جدول الترتيب فريق ليفربول بسبعة أهداف دون رد، في لقاء أقيم في (28 مايو) في بلدة ستينز الانجليزية، ضمن منافسات الأسبوع السادس من الدوري.

لمشاهدة ملخص المباراة والأهداف:

https://www.youtube.com/watch?v=9FWcSe_d73I&feature=youtu.be

ساعد هذا الفوز الساحق فريق تشيلسي على رفع رصيده النقطي إلى 13 نقطة ومحافظاً على مركزه الثاني ولكن قلص الفارق بينه وبين المتصدر ليفربول إلى نقطة واحدة، حيث يمتلك الخاسر ليفربول 14 نقطة.




خطط تطوير الرياضة النسائية في سلطنة عمان مستمرة



صحيفة الشبيبة العمانية

عقدت دائرة الرياضة النسائية بوزارة الشؤون الرياضية اجتماعها الأول لعام 2017 بقاعة الاجتماعات بديوان عام الوزارة برئاسة مديرة دائرة الرياضة النسائية سعادة بنت سالم بن محمد الإسماعيلية، وبحضور ممثل من كل مديرية أو دائرة بمحافظات السلطنة. وافتتحت سعادة بنت سالم الإسماعيلية الاجتماع باسمه تعالى ومرحّبة بالحضور وشاكرة لهن حضورهن الاجتماع، موضحة أهمية الاجتماع، وأشادت بنجاح الدوري في السنوات الفائتة وذلك بمجهودات الجميع، كما تحدد موعد انطلاق الدوري خلال الفترة يوليو - نوفمبر 2017 لفئة العموم على أن تُقام المباريات في مجمع بوشر أو المجمعات الرياضية في المحافظات وتتولى دائرة الرياضة النسائية بوزارة الشؤون الرياضية الإدارة والتنظيم والتنسيق للدوري بالتعاون مع مديريات المحافظات والأندية الرياضية المشاركة والتي تهدف إلى تفعيل دور الأندية في رياضة المرأة على أن يكون نظام المسابقة بنظام الدوري من دور واحد ويتكون الوفد الرياضي من 12 لاعبة وإدارية ومدرّبة. وتطرّق الاجتماع إلى الأندية المشاركة إذ تم الاتفاق على أن تكون لكل محافظة الحرية في اختيار الأندية التي ستشارك في الدوري والفئة المستهدفة هي فئة العموم. وعدم مشاركة طالبات المدارس في هذا الدوري، كما تمت مناقشة اللعبات وطريقة اللعب أي أن على كل نادي يشارك بلعبة أو بلعبتين (كرة طائرة، كرة اليد) وتكون المباريات قانونية بحسب الاتحادات المعنية للعبات، كما تم استعراض شروط الدوري لهذا العام ومن المتوقع أن تشارك في الدوري 8 محافظات وأن يكون الفريق يمثل النادي، وتتم تعبئة الاستمارة لكل مشاركة معتمدة من الجهة المنتمية لها.

وتم استعراض الشروط العامة للدوري إذ لا بد أن تكون هناك صورة شخصية لكل لاعبة وكذلك بطاقة عضوية للنادي وصورة من البطاقة الشخصية، ويخضع الدوري للقوانين الدولية لكل لعبة على حدة، وأن أي فريق لا يلتزم بأي بند من بنود الدوري يتم إلغاء نتائجه من المسابقة. تحصل الفرق الفائزة على المركز الأول والثاني والثالث على الجوائز التالية: فصاحب المركز الأول يحصل على كأس و14 ميدالية ذهبية ومبلغ مالي، ويحصل صاحب المركز الثاني على كأس و14 ميدالية فضية ومبلغ مالي، فيما يحصل صاحب المركز الثالث على كأس و14 ميدالية برونزية ومبلغ مالي، بحسب اللوائح المالية التابعة لوازرة الشؤون الرياضية.


*صورة من الإجتماع برئاسة مديرة دائرة الرياضة النسائية سعادة بنت سالم بن محمد الإسماعيلية:

جوردان نوبس.. أجمل هدف في الدوري الانجليزي للسيدات



أصبحت لاعبة وسط فريق آرسنال الانجليزية جوردن نوبس (24 عاماً) نجمة هذا الأسبوع من منافسات الدوري الانجليزي الممتاز للسيدات (موسم الربيع 2017) بفضل هدفها الرائع الذي سجلته بمرمى فريق مانشستر سيتي، في لقاء 28 مايو بمدينة مانشستر الانجليزية، ضمن منافسات الأسبوع السادس من الدوري.

لمشاهدة الهدف:

https://www.youtube.com/watch?v=4oRIOGfBz2I



هدفها الرائع الذي أتى بالدقيقة 75 من الشوط الثاني ساعد فريقها آرسنال على الخروج من اللقاء فائزاً بهدف وحيد، ليحافظ على مركزه الرابع بجدول ترتيب الدوري بعد أن رفع رصيده إلى 12 نقطة، متقدماً عن ملاحقه بالمركز الخامس فريق سندرلاند بفارق أربعة نقاط، ولكن ما زال متأخر عن متصدر جدول الترتيب فريق ليفربول بفارق نقطتين.

مؤتمر أبوظبي لرياضة المرأة.. لريادة وتمكين الرياضية الإماراتية



عقد في هذا الاسبوع، بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، مؤتمر أبوظبي الدولي لرياضة المرأة، بحضور عضو مجلس إدارة أكاديميات فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، الدكتورة أمنيات الهاجري، والمدير العام لشركة أبوظبي للإعلام، ورئيس تحرير موقع 24 الإخباري، الدكتور علي بن تميم وعدد من كبار الشخصيات، وحشد من الإعلاميين.

تقرير موقع (24) الإماراتي يكشف تفاصيل المؤتمر:

https://www.youtube.com/watch?v=kXRWI2bVZts

في آخر خمس سنوات بدأت الرياضة النساية في دولة الإمارات العربية المتحدة في التطور بفضل حرص الجهات الرسمية على تمكين المرأة الإماراتية في مختلف المجالات ومنها المجال الرياضي، لتكون أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية من أهم الأكاديميات التي تسعى جاهدة لتنمية دور المرأة في الرياضة.

نظرة على مدربة اللياقة السعودية فاطمة باطوق


انضمت مدربة اللياقة البدنية السعودية فاطمة باطوق لركب الداعيات إلى الرياضة النسائية في وطنها المملكة العربية السعودية عبر نشر ثقافة اللياقة البدنية وتوعية المرأة السعودية بأهمية الرياضة في الحياة.
فقد تركت باطوق وظيفتها في مجال التسويق من أجل التركيز على شغفها في مجال اللياقة البدنية، لتقيم عدة أنشطة تدريبية ولياقية في المملكة العربية السعودية وأيضاً في الإمارات العربية المتحدة، حيث تهدف إلى تغيير حياة النساء وجعل الرياضة جزءًا من أنشطة حياتهم اليومية.
وقد أنشأت باطوق شركة (تيما®) وهي أول علامة تجارية سعودية للملابس الرياضية في الشرق الأوسط.
وعبر حوارها مع الموقع الإلكترني "ملتقى المرأة العربية" أكدت بالقول:"في صغري كنت طفلة نشيطة وأُحب اللعب في الهواء الطلق وركوب دراجتي، إلا أن اللياقة البدنية لم تكن تستهويني في ذلك الوقت، وقد بدأ شغفي باللياقة البدنية عندما بدأت رحلتي الشخصية مع اللياقة البدنية كهدف شخصيٍ وأصبحت أفهمها بشكل أفضل، وما أبهرني حقاً هو أن فوائد الرياضة لا تقتصر فقط على العضلات وبناء الجسم، فهي تساعد أيضاً على الثقة بالنفس والتعبير عن الذات. لم أكن أتصور أن تتحول اللياقة البدنيّة لتصبح مهنة لي إلا أنني سعيدة بذلك، ففي البداية كانت الرياضة ضمن الأشياء التي أحبها، أما الآن فأصبحت من أكثر الأشياء التي أهتم بها في حياتي".
واستمرت بالقول:" لقد وجدت تفاعلاً رائعاً من الناس مع ما أقوم به، فوظيفتي ليست تقليدية، وما أقوم به اليوم هو لغرض أسمى، وهو تمكين المرأة وإحداث تغيير في العالم، بدءاً من المرأة السعودية والعالم العربي، وتشجيعهم ليصبحوا أكثر صحة ولياقة. إن استجابة الناس لرؤيتي هي ما دفعتني حقاً لأن أتبع شغفي".
وحول شركتها، قالت:"تيما هي أول علامة تجارية سعودية وعربية للملابس الرياضية للنساء، تأسست تيما في عام 2012، وأطلقت أول مجموعة للملابس الرياضية في أبريل 2013. أسست تيما بهدف تشجيع نمط حياة صحية وإيجابية، وحتى يتولد لدى النساء (حبّ الذات) من خلال قيم العلامة التجارية التي تسعى لتغيير المرأة من كونها (مُلتزمة) إلى كونها (مُتحمِّسة)، واحتفالاً بالمرأة لكونها امرأة قوية، وتعمل بجد، وفريدة من نوعها، ومرحة، ونابضة بالحياة. عندما بدأت العلامة التجارية في عام 2012 كانت مهمتها تشجيع اللياقة البدنية بين نساء السعودية، إلا أنني أحببت فكرة وجود علامة تجارية سعودية رياضية بواسطة امرأة سعودية، ورغبت في أن تكون قصَتي ملهمة لكثير من الناس".
وأضافت باطوق:" إن اللياقة البدنية بشكل عام لا تشكل جزءاً كبيراً من حياة المرأة السعودية، إلا أن هذا قد تغير اليوم، ففي السنوات الأخيرة ازداد الوعي بأهمية اتِباع نمط حياة صحي والاهتمام بالرياضة. فالمرأة اليوم ترغب في ممارسة الرياضة بشكل أكبر ولديها فهم أفضل لمختلف الرياضات، وتختلف اهتمامات المرأة حيث تفضل بعض النساء ممارسة اليوغا والبيلاتس، بينما تفضل نساء أخريات ممارسة رياضة أكثر قوة مثل البوت كامب".
وتطرقت باطوق لموضوع تمكين المرأة عبر الرياضة، قائلة:"إن ممارسة الرياضة بأشكالها المختلفة قادرة على تعزيز المرأة وتغيير حياتها، فالرياضة تبني الثقة بالنفس، وتجعل المرأة قوية ومتفانية، كما تساعد ممارسة الرياضة المرأةَ على حب الذات والتغلب على التحديات التي تواجهها في الحياة، إن الرياضة تجمع وتوحد النساء في عالم واحد، فالمرأة في جميع أنحاء العالم لديها نفس الاحتياجات الأساسية والأحلام والطموحات والآمال".
وختمت باطوق حوارها بنصيحة كان مفادها:"نصيحتي للشابة الطموحة هي أن ابدئي اليوم، فإذا كنتِ ترغبين في تحقيق شيء فلا تؤجليه، وحددي هدفك، وابدئي على الفور. أما إذا كنت بحاجة إلى بعض التحفيز، فيمكنك متابعة من مروا بتجربة مماثلة أو لديهم نفس الاهتمامات، ويمكن أن يكون لهم دور في تشجيعك لتحقيق هدفك. ويجب ألا تيأسي أبداً، وكوني قوية، لأنك ستواجهين بعض الصعوبات، إلا أنك ستستفيدين منها وستجعلك أقوى".

* بعض مشاركات فاطمة باطوق في وسائل الإعلام:

https://www.youtube.com/watch?v=Ct7aSReSGxU

https://www.youtube.com/watch?v=Bx97lTNtV74

https://www.youtube.com/watch?v=A15OcT6J6GE





جنوب أفريقيا تستمر في تطوير الكرة النسائية



لا يزال اتحاد جنوب أفريقيا لكرة القدم مستمر في تنمية وتطوير كرة القدم النسائية داخل البلاد، بغض النظر عن نجاح منتخب جنوب أفريقيا للسيدات في المشاركة بأولمبياد لندن 2012 وريو دي جانيرو البرازيلية 2016، حيث يرى الاتحاد بأن الكرة النسائية تحتاج لمزيد من التنمية والتطور.
فقد شهد هذا الأسبوع إقامة ورشة عمل لتطوير الرياضة النسائية في العاصمة كيب تاون، حيث أقيمت الورشة النسائية لتنمية مفهوم كرة القدم النسائية داخل البلاد بفضل التعاون بين اتحاد جنوب أفريقيا لكرة القدم وشركة (ساسول - Sasol Limited) للصناعات الكيماوية.

رابط التقرير من قناة (SABC Digital News) الجنوب الأفريقية:

https://www.youtube.com/watch?v=NSB_RCsCATw

يذكر أن منتخب جنوب أفريقيا للسيدات حصد مركز الوصافة في كأس أمم أفريقيا للسيدات أربع مرات، ولم يسبق له التأهل إلى كأس العالم من قبل، ليعمل اتحاد جنوب أفريقيا لكرة القدم جاهداً على تطوير الكرة النسائية من أجل تحقيق ها الحلم.

الاثنين، 29 مايو 2017

آفة التحرش الجنسي تصل للرياضة النسائية في الجزائر



بثت قناة النهار الجزائر تقريراً صادماً يكشف فيه عن تعرض بعض اللاعبات للتحرش الجنسي من قِبل ضعاف النفوس بحسب شهادات اللاعبات، حيث اتهمت حكمة رياضة الملاكمة الجزائرية رشيدة بن عيسى رئيس لجنة الحكام بمحاولة التحرش بها.

رابط التقرير الصادم:

https://www.youtube.com/watch?v=JB6psbpF3vs

في المدونة لن نقف مع أي طرف بسبب غياب الأدلة الرسمية، ولكن علينا أن نعترف بأن واقع المرأة في العالم العربي محزن للغاية لأنها تعتبر ضحية لمثل هذه الجرائم "جريمة التحرش الجنسي" والتي لا تجد العقوبة المناسية لإجتثاثها، حيث تواجه المرأة العربية التحرش الجنسي في مختلف الأماكن والمجالات، فتتعرض للتحرش في الشارع والمدرسة والجامعة وحتى في البيت من بعض أولياء الأمور ضعاف الإيمان والأخلاق!
ومن المؤسف حقاً أن جريمة التحرش الجنسي تجد القبول من بعض "أشباه الرجال" الذين يبررون لهذا الفعل تحت حجة سخيفة مفادها.. "المرأة غير متسترة بالحجاب"!!
إقتلاع آفة التحرش الجنسي تحتاج أولاً لقوانين صارمة تُصدر من الجهات الحكومية دون تردد أو تباطئ، ثم تحتاج لتوعية فكرية وثقافية حقيقية تبدأ من البيت، وتحديداً من الوالدين، فعلى الأم والأب تربية أطفالهم على احترام الإنسان وتقديس كرامته وحريته دون المساس بها بحجج سخيفة على شاكلة.. "المرأة غير محتشمة"!.


الهيئة العامة للرياضة الكويتية تؤكد دعمها للرياضة النسائية



صحيفة القبس الكويتية

أكد مدير عام الهيئة العامة للرياضة بالإنابة د. حمود فليطح، حرص الهيئة على دعم الرياضة النسائية وتذليل كل العقبات التي تعترضها وتهيئة المناخ الملائم الذي يمكنها من الانطلاق والتطور.
جاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها فليطح لنادي فتيات العيون بالجهراء، حيث كان في استقباله ريمية ابو العدل رئيسة النادي وفاطمة الشمري امينة السر العام وعضوات مجلس ادارة النادي.
وقام مدير الهيئة بجولة تفقد فيها منشآت النادي القائمة واطلع على مخطط توسعة النادي والمنشآت المزمع إقامتها عليه، كما تفقد صالات الألعاب الرياضية وتدريبات وعروض فرق النادي في عدد من الألعاب، والتقى الأجهزة الفنية والإدارية.
وأشاد فليطح بفرق النادي في الألعاب الرياضية، وما تتمتع به من وجود قاعدة من اللاعبات الصغيرات السن يمثلن النواة لمستقبل الالعاب في النادي.
كما وجه باستكمال منشآت الصالة المتعددة الأغراض بالنادي والانتهاء من كل اعمال الصيانة في أسرع وقت ممكن، مشيراً الى انه سيتابع مع قطاع الانشاءات والصيانة بصورة دورية كل الامور المتعلقة باستكمال المنشآت وأعمال الصيانة بالنادي.
ورافق فليطح خلال الزيارة احمد فليح مدير مكتب نائب المدير العام لشؤون الرياضة وفريق من قطاع الانشاءات والصيانة وادارة الهيئات الرياضية بالهيئة العامة للرياضة.

فَي سلطان.. نور في نفق الرياضة الكويتية المظلم



بسبب قرار الإيقاف الصادر عن اللجنة الأولمبية الدولية بحق الرياضة الكويتية بسبب التدخل الحكومي والذي يخالف قوانين اللجنة الدولية، لا تزال السباحة الكويتية (فَي حسين سلطان - Faye Husain Sultan) تحلم برفع علم وطنها في المحافل الدولية بدلاً من رفع علم اللجنة الأولمبية.
في منافسات أولمبياد ريو دي جانيرو البرازيلية 2016 اضطرت السباحة الكويتية على رفع علم اللجنة الأولمبية بدلاً من علم وطنها بسبب قوانين اللجنة الأولمبية التي تحرم رياضيي الدولة المعُاقبة من رفع أعلام دولهم.
إلا أن تلك العقوبات لم تمنع الكويتية (فَي) من إظهار موهبتها الخارقة في السباحة، مع العلم أنها من مواليد 1994، ليكون أمامها مستقبل كبير إن شاء الله.

رابط تقرير قناة العربية (باللغة الانجليزية) عن السباحة الموهوبة الكويتية فَي حسين سلطان:

https://www.youtube.com/watch?v=sfAsQRy-RmU&t=7s

استمرار نجاحات السباحة (فَي) بالمسابقات الدولية سيعطي على الأقل الرياضة الكويتية (المعاقبة) أمل في الخروج من النفق المظلم مستقبلاً والعودة إلى الساحة الدولية من جديد.





لماذا #مع_ريان_الجدعاني ؟



لست معتاداً على الحديث عن نفسي، ليس لأنني فاقد للثقة والعياذ بالله، بل ربما لأنني أنتمي للمجتمع العربي والذي دائماً يردد هذه الجملة (أعوذ بالله من كلمة أنا)!
ولكن،، مع مرور السنوات وبعد أن تلقيت (اللكمات!) من الحياة الدراسية والجامعية والعملية اكتشفت بأن النجاح لا يأتي إلا للشخص الشجاع الذي يرفع صوته بكل قوة دون أن يكترث لانتقادات الآخرين قائلاً (أنا هنا)!
منذ أن قررت في صيف 2016 تأسيس برنامج يوتيوبي يحمل عنوان (#مع_ريان_الجدعاني) تلقيت بعض الانتقادات لأن برنامجي ركز على موضوع يحاول الإعلام العربي جاهداً إخفائه ومحاربته بقوة وهو (الرياضة النسائية)، وتحديداً كرة القدم النسائية، ولكن في المقابل وجدت الدعم والتشجيع من كثير من أصدقائي وأيضاً من المحبين للرياضة النسائية، وتحديداً من لاعبات وإدارات الأندية النسائية اللاتي يشتكين من تجاهل الإعلام العربي للرياضة النسائية.
وربما قد يتسأل البعض،،
لماذا "السعودي" ريان الجدعاني يهتم بكرة القدم النسائية؟
في حقيقة الأمر، أحد زملائي في العمل قال لي بالحرف الواحد: "سعودي ويهتم بالكرة النسائية! بلادكم حتى الآن تمنع نسائكم من قيادة السيارة!".
ربما غاب عن زميلي معلومة مهمة وهي أن بلادي المملكة العربية السعودية شاركت بفتاتين في أولمبياد لندن 2012 وهن لاعبة الجري سارة العطار، لاعبة الجودو وجدان شهرخاني، ثم في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016 أربع لاعبات وهن لاعبة الجري كاريمان أو الجدايل، لاعبة المبارزة لبنى العمير، لاعبة الجودو جود فهمي، ولاعبة الجري سارة العطار.
بعيداً عن موضوع عدم قيادة المرأة السعودية للسيارة، بدأت حكومة بلادي تهتم في تمكين المرأة بمختلف القطاعات، ومنها القطاع الرياضي، بدليل قرار الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله بتعيين الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان آل سعود في منصب وكيل الرئيس للقسم النسائي بالهيئة العامة للرياضة، لتكون مهمتها صناعة القاعدة الصلبة للرياضة النسائية في البلاد.
أما عن سبب اهتمامي للرياضة النسائية في الخليج العربي والعالم العربي بشكل عام، فانني أبحث عن نهضة شاملة للرياضة النسائية في منطقتنا العربية، لأنني أؤمن بأن الأوطان الناجحة هي الأوطان التي تحقق الانجازات في مختلف المجالات ومنها المجال الرياضي.
من المهم أن نهتم بنهضة المرأة العربية، لأن المرأة هي من تربي النصف الآخر من المجتمع، فنجاح المرأة في مجال الرياضة سيسهم بكل تأكيد في نجاح المنظومة الرياضية بشكل كامل، لا يمكننا أن نرى دولة ناجحة رياضياً دون وجود المرأة، فالدول العملاقة كألمانيا وفرنسا والبرتغال وبريطانيا نجحت في صناعة بنية تحتية صلبة في مجال الرياضة بفضل تعاون كلا الجنسين، بعكس أوطاننا العربية التي لا تزال تسير بالعكاز لأنها اعتمدت على قدم واحدة! على الذكور فقط!!
من هنا،،
أحاول جاهداً في رفع وعي المجتمعات الخليجية والعربية تجاه أهمية الرياضة النسائية عبر تسليط الضوء عليها وعلى واقع الكرة النسائية العربية، وطبعاً لن ينجح البرنامج وأيضاً هذه المدونة البسيطة إلا بتفاعل وتكاتف سيدات العرب من الخليج إلى المحيط.
ختاماً،،
لنبدأ الآن في السير نحو مستقبل أفضل للرياضة النسائية في عالمنا العربي ^_^


أخيكم،، ريان الجدعاني

لمشاهدة حلقات البرنامج:


https://www.youtube.com/playlist?list=PLFbt0ZVPbXWIZT2LdkJ5I6jjkXOxDgbAZ







تعصبوا للكرة النسائية




كتب - ريان الجدعاني

اختتمت قبل يومين منافسات كأس أمم أوروبا للفتيات (تحت 19 عاماً) في سلوفاكيا بفوز مستحق لفتيات فرنسا باللقب على حساب فتيات إسبانيا بنتيجة 2-1 في اللقاء النهائي والذي شهد متابعة إعلامية واسعة من جميع وسائل الإعلام الأوروبية والأمريكية أيضاً، بعكس الإعلام العربي الذي يقضي عطلته الصيفية بعد عمل مرهق مع بطولتين ضخمتين لفئة الرجال وهما كأس أمم أوروبا بفرنسا وكأس كوبا أميركا بالولايات الأمريكية.
تجاهل الإعلام العربي لبطولة أوروبا للفتيات أغضب إحدى زميلاتي الإعلاميات في الخليج العربي التي تعمل بجد في حقل الإعلام الورقي والإلكتروني لرفع وعي المجتمع العربي تجاه الرياضة النسائية وتحديداً كرة القدم النسائية التي لا تجد حتى الآن التقدير اللائق من قبل المؤسسات الرياضية بالبلدان العربية وأيضاً من الإعلام العربي.
في مقالاتي السابقة انتقدت الإعلام العربي لتقصيره بحق الرياضة النسائية، ولكن هذه المرة سأضع اللوم على زميلاتي الغاضبة من الإعلام العربي وأيضاً على بقية زميلاتها اللاتي يتحملن جزء من المسؤولية بسبب تقصيرهن بحق الرياضة النسائية!، قد يكون كلامي مفاجأ لأن الكل يعتقد بأن الإعلامية الأنثى ستتعاطف تلقائياً وفطرياً للرياضة النسائية والدفاع عنها، ولكن عاب على زميلتي في المهنة وأيضاً على بقية الزميلات العزيزات بأن دعم الرياضة النسائية يكون بالتعصب لها تعصباً حقيقياً لا تمثيلاً!!
لتوضيح الأمر، دائماً أجد زميلتي الإعلامية تكتب عدة مقالات عن لاعبيها وأنديتها المفضلين مثل ليونيل ميسي وكرستيانو رونالدو وبرشلونة وريال مدريد وبايرن ميونخ، مقابل حفنة من المقالات التي تتناول الكرة النسائية بسطحية مع بعض الكلمات المحزنة على شاكلة.."أرجوكم يا رجال أدعموا كرتنا"!
زميلاتي العزيزات.. إذا أردتن رفع شعبية كرة القدم النسائية في عالمنا العربي عليكن التعصب للكرة النسائية، بحيث لا تخرج مقالاتكن وندواتكن ومحاضراتكن عن مواضيع الدوريات والمسابقات النسائية، أي أن تتخلص زميلتي الإعلامية من هوس ميسي وكرستيانو وتتعصب للكرة النسائية لتكون مقالاتها منارة تسلط الضوء على اللاعبات المبدعات في الكرة النسائية كالأمريكية أليكس مورغان واليابانية يوكي اوغيمي والمدربة الألمانية سيلفيا نيد، وعربياً الإماراتية الجليلة النعيمي والمدربة المغربية لمياء بومهدي.
حان الوقت لنرى الإعلاميات يصدرن تقارير صحفية تتحدث بإسهاب عن الدوري الانجليزي للسيدات، وتحليل مباريات دوري أبطال أوروبا للسيدات، والتدقيق على الخطط الاسترتيجية (التكتيك) للمنتخبات النسائية المشاركة في أولمبياد ريو دي جانيرو البرازيلية 2016، والبحث عن سبل تطوير اللاعبة العربية لكي تتمكن من الاحتراف إلى الدوريات النسائية القوية كالدوري الأمريكي والألماني والفرنسي.
زميلاتي العزيزات.. أنا لا أجبركن على مقاطعة الكرة الرجالية ومحاربتها بل أنصحكن بإعطاء الكرة النسائية حقها في صحفكن الورقية والإلكترونية ومؤسساتكن الإعلامية، حتى ينعكس عملكن الإعلامي إيجاباً على أوطانكن وتحديداً لمجال الكرة النسائية التي سترتفع شعبيتها تدريجياً في مجتمعكن.
ختاماً،، زميلتي الإعلامية المتعصبة لمهارات ميسي وكرستيانو.. تعصبي للحارسة الأمريكية هوبي سولو والمهاجمة الألمانية آنيا ميتاغ، لأنهن لا يقلن موهبة وبراعة عن نجومك الرجال، ولكن الفرق يكمن في أنهن لا يجدن التعاطف من بنات جنسهن المتعصبات للكرة الرجالية.

المرأة السعودية والدفاع عن النفس



بثت قناة (الآن) تقريراً عن إحدى الأندية النسائية في مدينة جدة السعودية التي تقدم دروساً للفتيات في رياضة الدفاع عن النفس، والتدريبات متنوعة ما بين رياضتي الكاراتيه والتيكواندو.

لمشاهدة التقرير:

https://www.youtube.com/watch?v=7QIKFiTiY60

من الجميل أن نشاهد انتشار ثقافة الرياضة النسائية في المملكة العربية السعودية، وتحديداً رياضة الدفاع عن النفس والتي برزت بقوة في آخر ثمان سنوات، بدليل أن السعودية شاركت في رياضة الجودو للسيدات في دورة أولمبياد لندن 2012 عبر اللاعبة الموهوبة وجدان شهرخاني.


توتنهام بطلاً للدوري الانجليزي للدرجة الثالثة




حقق فريق توتنهام الانجليزي للسيدات انجازاً تاريخياً وهو الفوز بلقب الدوري الانجليزي للسيدات للدرجة الثالثة 2017/2016 بعد تفوقه في المباراة النهائية على فريق بلاكبيرن بثلاثة أهداف دون رد.

ملخص المباراة والاحتفال باللقب:

https://www.youtube.com/watch?v=v4Dj-9kf5Iw

هذا الفوز التاريخي ساعد فريق توتنهام على الصعود رسمياً إلى دوري الدرجة الثانية، حيث سيكون أمامه طريق طويل للغاية للوصول إلى دوري الممتاز لأن تبقى أمامه دوري الدرجة الثانية ثم الأولى، قبل الوصول إلى دوري النجوم والأضواء.
ولكن طريق المجد يبدأ بخطوة,





لماذا #مع_ريان_الجدعاني ؟

لست معتاداً على الحديث عن نفسي، ليس لأنني فاقد للثقة والعياذ بالله، بل ربما لأنني أنتمي للمجتمع العربي والذي دائماً يردد هذه الجملة (أع...